«وتشاءُ أنتَ من البشائرِ قطرةً ** ويشاءُ ربكَ أن يغيثكَ بالمطر»، بيت شعر غرد به في «تويتر» الكاتب الدكتور ناصر الجهني أستاذ علم اللغة الاجتماعي وكاتب الرأي، في السادس من أكتوبر الماضي، يحمل في حناياه كثيراً من التفاؤل والإقبال على الحياة، على رغم أن الأكاديمي العتيد يرقد حالياً على السرير الأبيض بمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، لإجراء عملية جراحية ثانية وتلقي العلاج من مرض السرطان الذي تم تشخيصه به منذ أكثر من شهرين من الآن.
التفاؤل هو السلاح الأساسي الذي يستخدمه الإنسان عندما يصاب بأي نوع من التراجع النفسي على مختلف الأصعدة، إذ أكدت العديد من الدراسات التي أجريت أن الإنسان المتفائل يتمتع بمناعة مضاعفة لأن جسمه يفرز هرمونات تزيد من كفاءة الجهاز المناعي لمساعدته على التصدي لمختلف الأمراض، وهذا أثبت صحة النظريات التي تحدثت بأن أغلب مرضى السرطان المتفائلين انتصروا على المرض وشفوا منه سريعاً وفي فترة قياسية.
كل الدعوات والأمنيات أن يشفي الله أبا حاتم، وأن يعود لأسرته ومحبيه سالماً متغلباً على السرطان بتفاؤله وإقباله على الحياة «وتشاء أنت من البشائر قطرة ** ويشاء ربك أن يغيثك بالمطر».
«عكاظ» التي آلمها الخبر، تتمنى الشفاء العاجل للزميل الجهني.
التفاؤل هو السلاح الأساسي الذي يستخدمه الإنسان عندما يصاب بأي نوع من التراجع النفسي على مختلف الأصعدة، إذ أكدت العديد من الدراسات التي أجريت أن الإنسان المتفائل يتمتع بمناعة مضاعفة لأن جسمه يفرز هرمونات تزيد من كفاءة الجهاز المناعي لمساعدته على التصدي لمختلف الأمراض، وهذا أثبت صحة النظريات التي تحدثت بأن أغلب مرضى السرطان المتفائلين انتصروا على المرض وشفوا منه سريعاً وفي فترة قياسية.
كل الدعوات والأمنيات أن يشفي الله أبا حاتم، وأن يعود لأسرته ومحبيه سالماً متغلباً على السرطان بتفاؤله وإقباله على الحياة «وتشاء أنت من البشائر قطرة ** ويشاء ربك أن يغيثك بالمطر».
«عكاظ» التي آلمها الخبر، تتمنى الشفاء العاجل للزميل الجهني.